أفادت وكالة ووشي، وفقاً لموقع سي سي تي في، أن السفارة الصينية في جزر المالديف أصدرت مؤخراً تحذيراً بشأن نوع جديد من الاحتيال في الأصول الرقمية، والذي عادة ما يتم تنفيذه من قبل وسطاء غير معروفين. يقوم المحتالون بالتواصل مع بائعي USDT والمواطنين الصينيين الذين يحملون نقوداً، وينظمون معاملات غير مباشرة بين الطرفين. يدفع المواطنون الصينيون النقد على الفور، بينما يقوم البائع بتحويل USDT إلى عنوان المحفظة الذي يقدمه المحتال. بعد إتمام الصفقة، يختفي المحتال، ولا يحصل الطرفان على ما يستحقونه، بينما يتم الاستيلاء على الأموال بواسطة الوسيط، مما يؤدي إلى سوء فهم متبادل وصعوبة في محاسبة الجاني. تستهدف هذه الخدعة بشكل خاص الأجانب، وخصوصاً المواطنين الصينيين.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أفادت وكالة ووشي، وفقاً لموقع سي سي تي في، أن السفارة الصينية في جزر المالديف أصدرت مؤخراً تحذيراً بشأن نوع جديد من الاحتيال في الأصول الرقمية، والذي عادة ما يتم تنفيذه من قبل وسطاء غير معروفين. يقوم المحتالون بالتواصل مع بائعي USDT والمواطنين الصينيين الذين يحملون نقوداً، وينظمون معاملات غير مباشرة بين الطرفين. يدفع المواطنون الصينيون النقد على الفور، بينما يقوم البائع بتحويل USDT إلى عنوان المحفظة الذي يقدمه المحتال. بعد إتمام الصفقة، يختفي المحتال، ولا يحصل الطرفان على ما يستحقونه، بينما يتم الاستيلاء على الأموال بواسطة الوسيط، مما يؤدي إلى سوء فهم متبادل وصعوبة في محاسبة الجاني. تستهدف هذه الخدعة بشكل خاص الأجانب، وخصوصاً المواطنين الصينيين.