في مسيرتي التجارية، كانت هناك فترة اعتبرت فيها هذا الإشعار المهم لحد الخسارة اليومية غير موجود. حتى خسرت 3 ملايين، استيقظت فجأة. في البداية، كنت مثل العديد من الناس، كنت دائمًا أركز كثيرًا على الأرباح عندما يرتفع السوق، وأفكر باستمرار في كيفية تحقيق المزيد من الأرباح في هذه الموجة، حتى أنني لم أتردد في زيادة الرافعة المالية وألقيت بقواعد التداول وراء ظهري.
في وقت لاحق، أعطاني تاجر مخضرم من وول ستريت لحظة وعي: جوهر التداول ليس في التغلب على السوق، بل في تعلم كيفية البقاء في السوق. ألهمتني هذه الكلمات، ومنذ ذلك الحين بدأت في بناء نظام التداول الخاص بي، وتطورت إلى 'ستة أساليب تداول'.
في البداية، كنت أطبق هذه الطريقة بتوجه تجريبي. لتقييم تقدمي، كنت أضع لنفسي بعض التحديات، مثل الوصول إلى هدف ربح معين في وقت محدد، أو تحديد حد أقصى للخسارة اليومية وحدود للربح. مع بدء تطبيق هذه القواعد بصرامة، تغيرت طريقة تداولي بشكل جذري. كنت أتداول تمامًا وفقًا للقواعد المحددة، وألتزم بدقة بخطوط وقف الخسارة، وبمجرد الوصول إلى حد الخسارة، كنت أخرج بلا تردد.
من خلال هذه الطريقة، قمت تدريجياً بتطوير القوة اللازمة للتداول. أدركت أن التداول مثل القيادة، الهدف النهائي ليس من الأسرع، بل هو الوصول إلى الوجهة بأمان. الالتزام بالحدود التي وضعتها لنفسك، والحفاظ على الصبر، فإن السوق ستمنحك الفرصة في النهاية. هذه هي جوهر التداول.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في مسيرتي التجارية، كانت هناك فترة اعتبرت فيها هذا الإشعار المهم لحد الخسارة اليومية غير موجود. حتى خسرت 3 ملايين، استيقظت فجأة. في البداية، كنت مثل العديد من الناس، كنت دائمًا أركز كثيرًا على الأرباح عندما يرتفع السوق، وأفكر باستمرار في كيفية تحقيق المزيد من الأرباح في هذه الموجة، حتى أنني لم أتردد في زيادة الرافعة المالية وألقيت بقواعد التداول وراء ظهري.
في وقت لاحق، أعطاني تاجر مخضرم من وول ستريت لحظة وعي: جوهر التداول ليس في التغلب على السوق، بل في تعلم كيفية البقاء في السوق. ألهمتني هذه الكلمات، ومنذ ذلك الحين بدأت في بناء نظام التداول الخاص بي، وتطورت إلى 'ستة أساليب تداول'.
في البداية، كنت أطبق هذه الطريقة بتوجه تجريبي. لتقييم تقدمي، كنت أضع لنفسي بعض التحديات، مثل الوصول إلى هدف ربح معين في وقت محدد، أو تحديد حد أقصى للخسارة اليومية وحدود للربح. مع بدء تطبيق هذه القواعد بصرامة، تغيرت طريقة تداولي بشكل جذري. كنت أتداول تمامًا وفقًا للقواعد المحددة، وألتزم بدقة بخطوط وقف الخسارة، وبمجرد الوصول إلى حد الخسارة، كنت أخرج بلا تردد.
من خلال هذه الطريقة، قمت تدريجياً بتطوير القوة اللازمة للتداول. أدركت أن التداول مثل القيادة، الهدف النهائي ليس من الأسرع، بل هو الوصول إلى الوجهة بأمان. الالتزام بالحدود التي وضعتها لنفسك، والحفاظ على الصبر، فإن السوق ستمنحك الفرصة في النهاية. هذه هي جوهر التداول.